إيمان الرجل وإسلامه وتوحيده .
ويحك أيها المعارض أو لم تزعم أنه لا يجوز في التوحيد إلا الصواب أفتأمن الجواب في هذه العمايات أن تجرك إلى الخطأ في التوحيد والخطأ فيه كفر فأين أنت عن نفسك لما ندبت إليه غيرك من الخوض فيه وما أشبهه .
ثم عاد المعارض إلى أسماء الله تعالى ثانية فادعى أنها محدثة