فثبت له اليد التي هي اليد عند ذكر المبايعة إذ سمى اليد مع اليد واليد معه على العرش وكقول النبي إن الصدقة تقع في يد الرحمن قبل يد السائل \ ح \ فثبت بهذا أنه اليد التي هي اليد وإن لم يضعها المتصدق في نفس يد الله وكذا تأويل الحجر الأسود إنما هو إكرام للحجر الأسود وتعظيم له وتثبيت ليد الرحمن