الناس بدءا والمتبع من أنكر عليه وناقضه فمن أجرى الناقض للبدعة والراد للكفر مجرى من شرعها فقد جمع بين ما فرق الله وفرق بين ما جمع الله وليس بأهل أن يسمع منه ويقبل .
أو طمعتم معشر الجهمية والواقفة أن تنصبوا الكفر للناس إماما تدعونهم إليه ويسكتوا أهل السنة عن الإنكار عليكم حتى يتروج على الناس ضلالكم بما حكيتم عن أبي بكر بن عياش