فقد سمعت أبا هشام الرفاعي يذكر أنه سمع أبا نعيم يقول أنه رأى أباك يهوديا صابغا بالحيرة .
وأما دعواك أن من وصف الله بالسمع الذي هو السمع والبصر الذي هو البصر وميز بينهما فقد نسبه إلى العجز فما ظننا أيها المريسي أنه يشك أحد من ولد آدم أن العاجز الضعيف المضطر المحتاج