وعامة تاركي العلم والسنة وأصحاب الأهواء والرأي والمقاييس لثقل السنة عليهم .
ولا أعرف حديثين يخالف أحدهما الآخر ولكل ما روي من الأحاديث المختلفة معان يعلمها أهل العلم بها .
فهذا الذي نقلناه طريقة السلف وما كانوا عليه