@ 448 @ | الله تعالى عنه - ، أو خاصة فيمن هاجر إلى المدينة . | .
83 - ! 2 < حجتنا > 2 ! قوله فأي الفريقين أحق بالأمن ؟ عبادة إله واحد أو آلهة | شتى ، فقالوا : عبادة إله واحد فأقروا على أنفسهم ، أو قالوا له : [ ألا ] تخاف | [ أن ] تخبلك آلهتنا ؟ فقال : أما تخافون أن تخبلكم بجمعكم الصغير مع الكبير | في العبادة ؟ أو قال لهم : أتعبدون ما لا يملك لكم ضراً لا نفعاً أم من يملك | الضر والنفع ؟ ، فقالوا : ما لك الضر والنفع أحق . وهذه الحجة استنبطها بفكره ، | أو أمره / بها ربه . | ^ ( ^ ( ووهبنا له إسحاق ويعقوب كلا هدينا ونوحاً هدينا من قبل ومن ذريته | داود وسليمان وأيوب ويوسف وموسى وهارون وكذلك نجزي المحسنين ( 84 ) | وزكريا ويحيى وعيسى وإلياس كل من الصالحين ( 85 ) وإسماعيل واليسع ويونس | ولوطاً وكلاً فضلنا على العالمين ( 86 ) ومن ءابآئهم وذرياتهم وإخوانهم واجتبيناهم | وهديناهم إلى صراط مستقيم ( 87 ) ذلك هدى الله يهدي به من يشآء من عباده ولو | اشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون ( 88 ) أولئك الذين ءاتيناهم الكتاب والحكم والنبوة فإن | يكفر بها هؤلآء فقد وكلنا بها قوماً ليسوا بها بكافرين ( 89 ) أولئك الذين هدى الله | فبهداهم اقتده قل لآ أسئلكم عليه اجراً إن هو إلا ذكرى للعالمين ( 90 ) ) ^ | .
89 - ^ ( فإن يكفر بها ) ! 2 < قريش > 2 ! ( فقد وكلنا بها ) ^ الأنصار ، أو إن يكفر بها | أهل مكة فقد وكلنا أهل المدينة ، أو إن يكفر بها قريش فقد وكلنا بها الملائكة ، | أو الأنبياء الثمانية عشر المذكورين من قبل ^ ( ووهبنا له إسحاق ) ^ [ 84 ] ، أو | جميع المؤمنين . ^ ( وكلنا بها ) ^ أقمنا لحفظها ونصرها يعني الكتب والشرائع . |