@ 447 @ | فالأصنام التي هي دونها أجدر . ! 2 < لا أحب الآفلين > 2 ! حب الرب المعبود ، أفل : | غاب . | .
77 - ! 2 < بازغا > 2 ! طالعاً بزغ : طلع . | ^ ( وحآجه قومه قال أتحآجوني في الله وقد هدان ولآ أخاف ما تشركون به إلآ أن يشآء | ربي شيئاً وسع ربي كل شيء علماً أفلا تتذكرون ( 80 ) وكيف أخاف مآ | أشركتم ولا تخافون أنكم أشركتم بالله ما لم ينزل به عليكم سلطاناً فأي | الفريقين أحق بالأمن إن كنتم تعلمون ( 81 ) الذين ءامنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم | أولئك لهم الأمن وهم مهتدون ( 82 ) وتلك حجتنآ ءاتيناهآ إبراهيم على قومه نرفع | درجات من نشآء إن ربك حكيم عليم ( 83 ) ) ^ | .
82 - ! 2 < الذين آمنوا ولم يلبسوا > 2 ! من قول الله - تعالى - ، أو من قول | إبراهيم - عليه الصلاة والسلام - ، أو من قول قومه قامت به الحجة عليهم | ^ ( بظلم ) بشرك لما نزلت شق على المسلمين ، وقالوا : أينا لم يظلم نفسه ، فقال | الرسول صلى الله عليه وسلم : ' ليس كما تظنون ، وإنما هو كقول ' لقمان ' لابنه ^ ( لا تشرك بالله | إن الشرك لظلم عظيم ) ^ [ لقمان : 13 ] أو المراد جميع أنواع الظلم فعلى هذا | هي عامة ، أو خاصة بإبراهيم - عليه الصلاة والسلام - وحده ، قاله علي - رضي |