@ 446 @ | .
75 - ! 2 < وكذلك > 2 ! ' ذا ' إشارة لما قرب ، و ' ذاك ' لما بعد ، و ' ذلك ' لتفخيم | شأن ما بعد . ! 2 < ملكوت السماوات والأرض > 2 ! آياتهما ، أو خلقهما ، أو ملكها ، | والملكوت : الملك نبطي ، أو عربي ، ملك وملكوت : كرهبة ورهبوت ، ورحمة | ورحموت ، وقالوا : رهبوت خير من رحموت أي ترهب خير من أن ترحم ، أو | الشمس والقمر والنجوم ، أو ! 2 < ملكوت السماوات > 2 ! الشمس والقمر والنجوم ، | وملكوت الأرض الجبال والثمار والشجر . | .
76 - ! 2 < جن عليه الليل > 2 ! ستره ، الجن والجنين لاستتارهما ، والجنة | والجنون والمجن لسترها . ! 2 < رأى كوكبا > 2 ! قيل هو الزهرة طلعت عشاء . ! 2 < هذا ربي > 2 ! في ظني ، قاله حال استدلاله ، أو اعتقد أنه ربه ، أو قال ذلك وهو طفل ، | لأن أمه جعلته في غار حذراً عليه من نمروذ فلما خرج قال : ذلك قبل قيام | الحجة عليه ، لأنه في حال لا يصح منه كفر ولا إيمان ، ولا يجوز أن يقع من | الأنبياء - صلوات الله تعالى وسلامه عليهم أجمعين - شرك بعد البلوغ ، أو قاله | على وجه التوبيخ والإنكار الذي يكون مع ألف الاستفهام أو أنكر بذلك | عبادته [ الأصنام ] إذ كانت الكواكب لم تضعها يد بشر ولم تعبد لزوالها |