@ 236 @ | بالقتل في تلك الواقعة . ! 2 < مع الصابرين > 2 ! بالنصر والمعونة . | ^ ( ولما برزوا لجالوت وجنوده قالوا ربنآ أفرغ علينا صبراً وثبت | أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين ( 250 ) فهزموهم بإذن الله وقتل | داود جالوت وءاتاه الله الملك والحكمة وعلمه مما يشآء ولولا | دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو | فضل على العالمين ( 251 ) تلك ءايات الله نتلوها عليك بالحق وإنك | لمن المرسلين ( 252 ) تلك الرسل فضّلنا بعضهم على بعض منهم من كلّم الله ورفع | بعضهم درجات وءاتينا عيسى ابن مريم البينات وأيدناه بروح القدس ولو شآء | الله ما اقتتل الذين من بعدهم من بعد ما جآءتهم البينات ولكن اختلفوا فمنهم من | ءامن ومنهم من كفر ولو شآء الله ما اقتتلوا ولكن الله يفعل ما يريد ( 253 ) يآ أيها | الذين ءامنوا أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلّة ولا شفاعة | والكافرون هم الظالمون ( 254 ) ) ^ | .
251 - ! 2 < فهزموهم بإذن الله > 2 ! بنصر الله ، أضاف الهزيمة إليهم تجوزاً لأنهم | بالإلجاء إليها صاروا سبباً لها . ! 2 < وقتل داود جالوت > 2 ! رماه بحجر بين عينيه | فخرج من قفاه فقتل جماعة من عسكره ، وكان نبياً قبل قتله لوقوع هذا الخارق | على يديه ، أو لم يكن نبياً ، لأنه لا يجوز أن يولى على النبي من ليس بنبي . | ! 2 < الملك > 2 ! السلطان . ! 2 < والحكمة > 2 ! النبوة . ! 2 < وعلمه مما يشاء > 2 ! قيل صنعة | الدروع ، والتقدير في السرد . ! 2 < دفع الله > 2 ! الهلاك عن البر بالفاجر ، أو يدفع |