@ 235 @ | التابوت ثلاثة أذرع في ذراعين ! 2 < تحمله الملائكة > 2 ! بين السماء والأرض يرونه | عياناً ، ويقال نزل آدم - عليه الصلاة والسلام - بالتابوت والركن . وكان التابوت | بأيدي العمالقة غلبوا عليه بني إسرائيل ، أو كان ببرية التيه خلفه بها يوشع بن | نون ، وقيل إن التابوت وعصا موسى - عليه الصلاة والسلام - في بحيرة الطبرية ، | وأنهما يخرجان قبل يوم القيامة . | ^ ( فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس | مني ومن لم يطعمه فإنه مني إلآ من اغترف غرفة بيده فشربوا منه إلاّ قليلاً | منهم فلما جاوزه هو والذين ءامنوا معه قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت | وجنوده قال الذين يظنون أنهم ملاقوا الله كم من فئة قليلة غلبت | فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين ( 249 ) ) ^ | .
249 - ! 2 < بنهر > 2 ! نهر بين الأردن وفلسطين ، أو نهر فلسطين ابتلوا به لشكايتهم | قلة الماء وخوف العطش . ! 2 < مني > 2 ! من أهل ولايتي . ! 2 < غرفة > 2 ! الفعل والغرفة اسم | المغروف . ! 2 < قليلا > 2 ! ثلاثمائة وبضعة عشر عدة أهل بدر ، ومن استكثر منه عطش . | ! 2 < جاوزه > 2 ! مع المؤمنين والكافرين ثم انخزلوا عن المؤمنين ، وقالوا : لا طاقة لنا | اليوم بجالوت / ، أو لم يجاوزه إلا مؤمن . ! 2 < قالوا لا طاقة > 2 ! قاله الكفار المنخزلون ، | أو من قلت نصرته من المؤمنين . ! 2 < يظنون > 2 ! يوقنون ، أو يتوقعون ! 2 < أنهم ملاقوا الله > 2 ! |