@ 237 @ | باللطف للمؤمن وبالرعب في قلب الكافر . ! 2 < لفسدت الأرض > 2 ! لعم فسادها . | ^ ( الله لآ إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض | من ذا الذي يشفع عنده إلاّ بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء | من علمه إلاّ بما شآء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يئوده حفظهما وهو العلي | العظيم ( 255 ) ) ^ | .
255 - ! 2 < الحي > 2 ! ذو الحياة ، أو تسمى به لتصريفه الأمور وتقديره الأشياء ، | أو اسم تسمى به فيقبل تسليماً لأمره . ! 2 < القيوم > 2 ! القائم بتدبير الخلق ، أو القائم | على كل نفس بما كسبت فيجزيها بما علمه منها ، أو القائم الموجود ، أو العالم | بالأمور ، قام فلان بالكتاب إذا كان عالماً به ، أو أخذ من الاستقامة . ! 2 < سنة > 2 ! | نعاس ، والنعاس ما كان في العين ، فإذا صار في القلب صار نوماً . ! 2 < ما بين أيديهم > 2 ! الدنيا ! 2 < وما خلفهم > 2 ! الآخرة . ! 2 < كرسيه > 2 ! علمه ، أو العرش ، أو سرير | دون العرش ، أو موضع القدمين ، أو الملك ، وأصل الكرسي : العلم ومنه | الكراسة ، والعلماء كراسٍ ، لأنه يعتمد عليهم كما قيل : أوتاد الأرض . ! 2 < ولا يؤوده > 2 ! لا يثقله إجماعاً ، والضمير عائد إلى الله تعالى أو إلى الكرسي . | ! 2 < العلي > 2 ! بالاقتدار ، ونفوذ السلطان ، أو العلي : عن الأشباه والأمثال . | ^ ( لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله | فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم ( 256 ) ) ^ | .
256 - ! 2 < لا إكراه في الدين > 2 ! في الكتابي إذا بذل الجزية ، أو نسخت |