@ 289 @ | من جعل المصيبة صبراً والخير شكراً . | | 24 - ! 2 < الذين يبخلون > 2 ! بالعلم ! 2 < ويأمرون الناس > 2 ! بأن لا يعملوا شيئاً ، | أو بما في التوراة من ذكر محمد [ صلى الله عليه وسلم ] ، أو بحقوق الله في أموالهم ، أو بالصدقة | والحقوق ، أو بما في يديه . | | ^ ( لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس | بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأسٌ شديدٌ ومنافعُ للناسِ وليعلم الله من ينصرهُ ورسلهُ | بالغيب إن الله قويٌ عزيزٌ ( 25 ) ) ^ | | 25 - ! 2 < وأنزلنا الحديد > 2 ! نزل مع آدم : الحجر الأسود أشد بياضاً من | الثلج ، وعصا موسى من آس الجنة طولها عشرة أذرع كطول موسى ، والسندان | والكلبتان والميقعة وهي المطرقة ، أو ما ينزل من السماء وإنزاله إظهاره | وإثارته ، أو لأن ما ينعقد من جوهره في الأرض أصله من ماء السماء ! 2 < بأس شديد > 2 ! الحرب تكون بآلته وسلاحه ، أو خوف شديد من خشية القتل به | ! 2 < ومنافع > 2 ! الآلة . | | ^ ( ولقد أرسلنا نوحاً وإبراهيم وجعلنا في ذريتهما النبوة والكتاب فمنهم مهتدٍ | وكثيرٌ منهم فاسقون ( 26 ) ثم قفينا علىءاثارهم برسلنا وقفينا بعيسى ابن | مريم وءاتيناه الإنجيل وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفةً ورحمةً ورهبانيةً |