@ 288 @ | ! 2 < ونورهم > 2 ! على الصراط ، أو إيمانهم في الدنيا . | | ^ ( اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخرٌ بينكم وتكاثرٌ في الأموال والأولاد | كمثل غيثٍ أعجب الكفارَ نباتُهُ ثم يَهيجُ فتراه مصفراً ثم يكونُ حطاماً وفي الآخرة | عذابٌ شديدٌ ومغفرةٌ من الله ورضوانٌ وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور ( 20 ) سابقوا | إلى مغفرة من ربكم وجنةٍ عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين ءامنوا بالله | ورسلهِ ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم ( 21 ) ) ^ | | 20 - ! 2 < لعب ولهو > 2 ! على ظاهره أو أكل وشرب . | | 21 - ! 2 < إلى مغفرة > 2 ! التوبة ، أو الصف الأول ، أو التكبيرة الأولى مع | الإمام ، أو الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] ! 2 < كعرض السماء > 2 ! نبه بذكر العرض على الطول ويعبرون | عن سعة الشيء بعرضه دون طوله ! 2 < فضل الله > 2 ! الجنة أو الدين ' ع ' . | | ^ ( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن | ذلك على الله يسير ( 22 ) لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما ءاتاكم | والله لا يحب كل مختال فخور ( 23 ) الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ومن يتول | فإن الله هو الغني الحميد ( 24 ) ) ^ | | 22 - ! 2 < مصيبة في الأرض > 2 ! بالجوائح في الثمار والزرع ، أو القحط | والغلاء ! 2 < أنفسكم > 2 ! الدَّين ، أو الأمراض والأوصاب ، أو إقامة الحدود ، أو ضيق | المعاش ! 2 < كتاب > 2 ! اللوح المحفوظ ! 2 < نبرأها > 2 ! نخلق الأنفس والأرض . | | 23 - ! 2 < فاتكم > 2 ! من الدنيا ' ع ' ، أو العافية والخصب قال ابن عباس - | رضي الله تعالى عنهما - ^ ( لكيلا تأسوا ) ^ ليس أحد إلا وهو يحزن ويفرح ولكن |