@ 267 @ | من جوانبها فراراً من الموت فاخرجوا ، ! 2 < بسلطان > 2 ! بحجة وهي الإيمان ، أو | بمُلك وليس لكم ملك ، أو لا تنفذون إلا في سلطانه وملكه لأنه مالكهما وما | بينهما ' ع ' . | | 35 - ! 2 < شواظ > 2 ! لهب النار ' ع ' ، أو قطعة من النار فيها خضرة ، أو | الدخان ، أو طائفة من العذاب . ! 2 < ونحاس > 2 ! صفر مذاب على رؤوسهم ، أو | دخان النار ' ع ' ، أو نَحْسٌ لأعمالهم ، أو القتل . | | ^ ( فإذا انشقت السماء فكانت وردةٌ كالدهان ( 37 ) فبأي ءالاء ربكما تكذبان ( 38 ) فيومئذ لا | يسئل عن ذنبه إنسٌ ولا جانٌ ( 39 ) فبأي ءالاء ربكما تكذبان ( 40 ) يعرف المجرمون | بسيماهم فيؤخذ بالنواصي والأقدام ( 41 ) فبأي ءالاء ربكما تكذبان ( 42 ) هذه جهنم التي يكذب | بها المجرمون ( 43 ) يطوفون بينها وبين حميمٍ ءانٍ ( 44 ) فبأي ءالاء ربكما تكذبان ( 45 ) ) ^ | | 37 - ^ ( وردةً ) ^ وردة النبات الحمراء مثل لون السماء أحمر إلا أنها ترى | زرقاء لكثرة الحوائل وبعد المسافة كعروق البدن حمرة لحمرة الدم وترى زرقاء | للحوائل ، فإذا زالت الحواجز ، وقربت يوم القيامة من الأبصار يرى لونها | الأصلي الأحمر ، أو أراد بالوردة الفرس الورد يحمر في الشتاء ويصفر في الربيع | ويغبر في شدة البرد شهباً لاختلاف ألوانها يوم القيامة به لاختلاف ألوانه ، | ! 2 < كالدهان > 2 ! خالصة ، أو صافية أو ذوات ألوان ، أو أصفر كلون الدهن ، أو | الدهان الأديم الأحمر ' ع ' . |