@ 264 @ | طيناً لازباً أربعين سنة ثم صلصله كالفخار أربعين ثم صوره جسداً لا روح فيه | أربعين فذلك مائة وعشرون سنة كل ذلك تمر به الملائكة فتقول سبحان الذي | خلقك لأمَرٍ مَّا خلقك . | | 15 - ! 2 < الجان > 2 ! ، أبو الجن ، أو إبليس ! 2 < مارج > 2 ! لهب النار ' ع ' ، أو | خلطها ، أو الأخضر والأصفر اللذان يعلوانها ويكونان بينها وبين الدخان ، أو | النار المرسلة التي لا تمتنع ، أو النار المضطربة التي تذهب وتجيء ، سمي | مارجاً : لاضطرابه وسرعة حركته ! 2 < من نار > 2 ! الظاهرة التي بين الخلق عند الأكثر ، | أو نار تكون بين الجبال دون السماء كالكلة الرقيقة ، أو نار دون [ 191 / أ ] / الحجاب | منها هذه الصواعق ويرى خلف السماء منها . | | 17 - ! 2 < المشرقين > 2 ! مشرقي الشمس في الشتاء والصيف ومغربيها فيهما | ' ع ' ، أو مشرقي الشمس والقمر ومغربيهما ، أو مشرقي الفجر والشمس ومغربي | الشمس والشفق . | | 19 - ! 2 < البحرين > 2 ! بحر السماء وبحر الأرض ' ع ' ، أو بحر فارس والروم | ' ح ' ، أو البحر الملح والأنهار العذبة ، أو بحر المشرق والمغرب يلتقي | طرفاهما ، أو بحر اللؤلؤ وبحر المرجان ، ومرجهما طريقهما ، أو إرسالهما | ' ع ' ، أو استواؤهما ، أصل المرج : الإهمال كما تمرج الدابة في المرج . | | 20 - ! 2 < برزخ > 2 ! حاجز ' ع ' ، أو عرض الأرض ، أو ما بين السماء | والأرض ، أو الجزيرة التي نحن عليها وهي جزيرة العرب ! 2 < لا يبغيان > 2 ! لا | يختلطان فيسيل أحدهما على الآخر ، أو لا يغلب أحدهما الآخر ، أو لا يبغيان | أن يلتقيا . | | 22 - ! 2 < والمرجان > 2 ! كبار اللؤلؤ ' ع ' ، أو صغاره ، أو الخرز الأحمر |