@ 156 @ | | 38 - ! 2 < جاءنا > 2 ! ابن آدم وقرينه ! 2 < يا ليت > 2 ! يقوله الآدمي لقرينه . | ! 2 < المشرقين > 2 ! المشرق والمغرب فغلبت أحدهما كالقمرين ، أو مشرق الشتاء | ومشرق الصيف . ! 2 < فبئس > 2 ! الشيطان قريناً لمن قارنه لأنه يورده النار . | | 41 - ! 2 < نذهبن بك > 2 ! نخرجنك من مكة من أذاهم ! 2 < فإنا منهم منتقمون > 2 ! | بالسيف يوم بدر ، أو أراد قبض روحه ، فإنا منتقمون من أمتك فيما أحدثوا | بعدك . أُري ما لقيت أمته بعده فما زال منقبضاً ولم ينبسط ضاحكاً حتى لقي الله | - تعالى - . | | 44 - ! 2 < لذكر > 2 ! لشرف ، أو تذكرون به أمر الدين وتعملون به ! 2 < ولقومك > 2 ! | قريش ، أو من اتبعه من أمته ، أو قول الرجل حدثني أبي عن جدي ^ ( تُسْئَلون ) ^ | عن الشكر ، أو عما أتاك . | | 45 - ! 2 < من أرسلنا > 2 ! سبعون نبياً جمعوا له ليلة الإسراء منهم إبراهيم | وموسى وعيسى فلم يسألهم لأنه كان أعلم بالله - تعالى - منهم ' ع ' ، أو أهل | التوراة والإنجيل تقديره واسأل أمم من أرسلنا ، أو جبريل تقديره وسل عمن | أرسلنا : أمر بذلك لما قالت اليهود والمشركون إن ما جئت به مخالف لمن | كان قبلك فأمر بسؤالهم . لا أنه كان في شك منه قال الواقدي . فسألهم فقالوا |