@ 155 @ | | أي مصعداً قال الحسن - رضي الله تعالى عنه - والله لقد مالت الدنيا بأكثر | أهلها وما فعل ذلك فكيف لو فعل . | | 35 - ! 2 < وزخرفا > 2 ! الذهب ' ع ' ، أو النقوش ' ح ' ، أو الفرش ومتاع البيت . | | ^ ( ومن يعشُ عن ذكر الرحمن نقيض له شيطاناً فهو له قرين ( 36 ) وإنهم ليصدونهم عن | السبيل ويحسبون أنهم مهتدون ( 37 ) حتى إذا جاءنا قال ياليت بيني وبينك بعد | المشرقين فبئس القرين ( 38 ) ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب | مشتركون ( 39 ) أفأنت تُسمع الصم أو تهدي العمى ومن كان في ضلالٍ مبين ( 40 ) | فإما نذهبن بك فإنا منهم منتقمون ( 41 ) أو نرينك الذي وعدناهم فإنا عليهم | مقتدرون ( 42 ) فاستمسك بالذي أُوحي إليك أنك على صراط مستقيم ( 43 ) وإنه لذكرٌ لك | ولقومك وسوف تُسئلون ( 44 ) وسئل من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون | الرحمن ءالهةً يعبدون ( 45 ) ) ^ | | 36 - ! 2 < يعش > 2 ! يعرض ، أو يعمى ' ع ' ، أو السير في الظلمة من العشا وهو | البصر الضعيف ! 2 < ذكر الرحمن > 2 ! القرآن ، أو ما بينه من حلال وحرام وأمر ونهي | ' ع ' ، أو ذكر الله ! 2 < نقيض له شيطانا > 2 ! نلقيه شيطاناً ، أو نعوضه من المقايضة | وهي المعاوضة ! 2 < قرين > 2 ! في الدنيا يحمله على الحرام والمعاصي ويمنعه من | الحلال والطاعات ، أو إذا بعث من قبره شفع بيده شيطان فلم يفارقه حتى يصير | إلى النار . |