@ 134 @ | ولو جعلناه قرءاناً أعجمياً لقالوا لولا فصلت ءاياته ءاعجمي وعربي قل هو للذين ءامنوا | هدىً وشفاء والذين لا يؤمنون في ءاذانهم وقرٌ وهو عليهم عمى أولئك | ينادون من مكان بعيد ( 44 ) ولقد ءاتينا موسى الكتاب فاختلف فيه ولولا كلمةٌ | سبقت من ربك لقضي بينهم وإنهم لفي شك منه مريب ( 45 ) ) ^ | | 44 - ^ ( أعجمياً ) ^ غير مبين وإن كان عربياً ، أو بلسان أعجمي ^ ( فصلت | آياته ) ^ بالفصيح على الوجه الأول وبالعربية على الثاني ^ ( ءاعجمي ) ^ كيف يكون | القرآن أعجمياً ومحمد [ صلى الله عليه وسلم ] عربي ، أو ونحن قوم عرب ^ ( عَمىً ) ! 2 < حيرة > 2 ! ( مكانٍ | بعيدٍ ) ^ من قلوبهم ، أو من السماء ، أو ينادون بأبشع أسمائهم . | | ^ ( من عملَ صالحاً فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلامٍ للعبيد ( 46 ) إليه يرد علم | الساعة وما تخرج من ثمرات من أكمامها وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه ويوم | يناديهم أين شركاءى قالوا ءاذناك ما منا من شهيد ) 47 ) وضل عنهم ما كانوا | يدعون من قبل وظنوا ما لهم من محيص ( 48 ) ) ^ | | 48 - ^ ( وظنوا ما لهم من محيص ) ^ علموا ما لهم من معدل ، أو تيقنوا أن | ليس لهم ملجأ من العذاب وقد يعبر عن اليقين بالظن فيما طريقه الخبر دون | العيان لأن الخبر محتمل والعيان غير محتمل . | | ^ ( لا يسئم الإنسان من دعاء الخير وإن مسه الشر فيئوسٌ قنوط ( 49 ) ولئن أذقناه رحمة | منا من بعد ضراء مسته ليقولن هذا لي وما أظن الساعة قائمة ولئن رجعت إلى ربي |