@ 135 @ | إن لي عنده للحسنى فلننبئن الذين كفروا بما عملوا ولنذيقنهم من عذاب | غليظ ( 50 ) وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونئا بجانبه وإذا مسه الشر فذو دعاء | عريض ( 51 ) ) ^ | | 49 - ^ ( دُعَاء الخير ) ^ الصحة والمال والإنسان هنا الكافر و ^ ( الشر ) ^ | الفقر والمرض . | | 50 - ^ ( هذا لي ) ^ باجتهادي ، أو استحقاقي . قيل نزلت في المنذر بن | الحارث . | | 51 - ^ ( عريضٍ ) ^ تام بإخلاص الرغبة ، أو كثير لدوام المواصلة واستعمل | العرض لأن العريض يجمع عرضاً وطولاً فكان أعم قال ابن عباس - رضي الله | تعالى عنهما - الكافر يعرف ربه في البلاء ولا يعرفه في الرخاء . | | ^ ( قل أرءيتم إن كان من عند الله ثم كفرتم به من أضل ممن هو في شقاقٍ | بعيدٍ ( 52 ) سنريهم في ءاياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أولم | يكف بربك أنه على كل شيء شهيدٌ ( 53 ) ألا إنهم في مرية من لقاءِ ربهم ألا إنه | بكل شيء محيط ( 54 ) ) ^ | | 53 - ^ ( في الآفاق ) ^ فتح أقطار الأرض ^ ( وفي أنفسهم ) ^ فتح مكة ، أو في |