@ 133 @ | | ^ ( إِنَّ الذين يُلحدون في ءاياتنا لا يخفون علينا أفمن يلقى في النار خيرٌ أم من يأتي ءامناً يومَ | القيامة اعلموا ما شئتم إنه بما تعملون بصير ( 40 ) إن الذين كفروا بالذكر لما جاءهم وإنه | لكتاب عزيزٌ ( 41 ) لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيلٌ من حكيم حميد ( 42 ) | ما يقال لك إلا ما قيل للرسل من قبلك إن ربك لذو مغفرة وذو عقابٍ أليمٍ ( 43 ) ) ^ | | 40 - ! 2 < يلحدون > 2 ! يكذبون بآياتنا ، أو يميلون عن أدلتنا ، أو يكفرون بنا ، | أو يعاندون رسلنا ، أو المكاء والصفير عند تلاوة القرآن ! 2 < لا يخفون علينا > 2 ! | تهديد ووعيد ! 2 < أفمن يلقى في النار > 2 ! أبو جهل والآمن : عمار ، أو عمر ، أو أبو | جهل وأصحابه والآمن الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] وأصحابه ، أو عامة في الكافرين | والمؤمنين ! 2 < اعملوا ما شئتم > 2 ! تهديد . | | 41 - ! 2 < بالذكر > 2 ! القرآن اتفاقاً جوابه هالكون ، أو معذبون ! 2 < عزيز > 2 ! على | الشيطان أن يبدله ، أو على الناس أن يقولوا مثله . | | 42 - ! 2 < الباطل > 2 ! إبليس ، أو الشيطان ، أو التبديل ، أو التكذيب ! 2 < من بين يديه > 2 ! من أول التنزيل ولا من آخره ' ح ' ، أو لا يقع الباطل فيه في الدنيا ولا | في الآخرة ، أو لا يأتيه في إنبائه عما تقدم ولا في إخباره عما تأخر ! 2 < حكيم > 2 ! | في فعله ! 2 < حميد > 2 ! إلى خلقه [ 171 / أ ] / . | | 43 - ! 2 < ما يقال لك > 2 ! من أنك ساحر ، أو شاعر ، أو مجنون ، أو ما تخبر | إلا بما يخبر به الأنبياء قبلك ! 2 < إن ربك لذو مغفرة > 2 ! الآية . |