الحب ومنهم من يرزق الأولاد ومنهم من يمنح الصحة والشفاء ثم يخرقون لها أسماءا فيسمون بعضها ببعض الأسماء التي يخترعونها ثم يعكفون عليها عبادة ودعاءا ونداءا ثم يمضي على ذلك زمان فينتشر في الناس ويتمسكون بهذه العقائد والعادات وما هي إلا تخيلات لا وجود لها في الخارج فليس لهذه المسميات وجود في العالم وإذا وجد أحد بهذا الاسم فإنه لا سلطان له في هذا الكون ومجاري الأمور والذي يملك أزمة الأمور هو الله وحده وليس من أسمائه محمد أو