المطلقة والجود الذي لا نهاية له أو القهر والجبروت مثل المعبود وأغنى الأغنياء وإله الآلهة ومالك الملك وملك الملوك أو يحلف بالنبي أو بعلي أو بأحد أولاده الذين يسميهم الشيعة الأئمة الاثنى عشر أو بشيخ أو بقبره كل ذلك يتحقق منه الشرك ويسمى الإشراك في العبادة يعني أن يعظم غير الله في الأعمال التي اعتادها تعظيما لا يليق إلا بالله .
وهذه الأنواع الأربعة للشرك قد جاء ذكرها صريحا في القرآن والحديث لذلك قسمنا هذا الباب في خمسة فصول وهي كما يلي