@ 162 @ | بحسب الاستعدادات بهبته لنا إياها في هذا الوجود الحقاني ! 2 < إن ربنا لغفور شكور > 2 ! | جزاؤنا منه أوفى وأبقى مما نستحقه بسعينا ! 2 < الذي أحلنا دار > 2 ! الإقامة الدائمة التي لا | انتقال منها بوجه في هذا الوجود الموهوب من عطائه الصرف وفضله المحض ! 2 < لا يمسنا فيها نصب > 2 ! بالسعي والانتقال ! 2 < ولا يمسنا فيها لغوب > 2 ! بالسير والترحال . | ! 2 < والذين كفروا > 2 ! المحجوبون منك بالإنكار ، الذين لا يقبلون الكتاب ولا يرثونه لبعدهم | عنك في الحقيقة ، فلا تقارب ولا تواصل بينك وبينهم . ! 2 < لهم نار > 2 ! جهنم الطبيعة | يعذبون فيها بأنواع الحرمان والآلام دائما ! 2 < لا يقضى عليهم فيموتوا > 2 ! ويستريحوا ! 2 < ولا يخفف عنهم من عذابها > 2 ! فيتنفسوا ، والله أعلم . |