وواقعنا العدوِّ والاسم : الوقيعة .
والوِقاعُ : المواقعة في الحرب .
ووَقع فلان في فلانِ وقد أظهر الوقيعة فيه إذا عابه .
والوَقيعُ من مناقع الماء في متون الصخور .
ووقائع العرب : أيّامُها التي كانت فيها حروبُهُمْ .
والتَّوقيعُ في الكتاب : إلحاقُ شيءٍ فيه .
وتوقّعتُ الأمرَِ أيْ : انتظرتُه .
والتوقيع : رَمْيٌ قريبٌ لا تُباعِدُهُ كأنَّك تُريدُ أن تُوقِعَهُ على شَيْءِ وكذلك توقيع الإزكانِ تقول : وَقِّعْ أي : ألقِ ظنّك على كذا .
والتّوقيعُ : سَحْجٌ بأطرافِ عِظام الدّابّة من الرّكوب وربُما تحاصّ عنه الشَّعَرُ .
قَالَ الكميت : .
( إذا هما ارتدفا نَصَّا قَعُودَهُما ... إلى التي غِبُّها التَّوْقيعُ والخَزَلُ ) .
يُقَالُ : دابّة مُوقَّعة .
والتّوقيع : أَثَرُ الرّحل على ظهر البعير .
يُقَالُ : بعيرٌ موقّع قَالَ : .
( ولم يُوَقَّعْ برُكوبٍ حَجَبُهْ ... ) .
وإذا أصابَ الأرضَ مطرٌ مُتَفرِّقٌ فذلك توقيع في نباتها .
والتّوقيعُ : إقبال الصَّيْقَل على السيف يحدَّده بميقعتهِ وربما وُقِّعَ بحَجَرٍ .
وحافِرٌ وَقيعٌ : مقطَّط السّنابك .
والوقيعُ من السُّيوف وغيرها : ما شُحِذ بالجحرِ قَالَ يصف حافر الحمار : .
( يركب قيناه وقيعا ناعلا ... )