قال ابن مسعود هما المُرَّيان الإِمساكُ في الحياةِ والتبذيرُ عند المماتِ قال أبو عبيدٍ الخصلتان الواحدةُ المُرَّة ونَسَبهُما إلى المُرَارِةِ لِما فيها من مَرَارَةِ الإِثْمِ .
في الحديث يا دنيا مُرِّي على أوليائي قال ابن الأعرابي يقال مَرَّ الطعامُ يمرُّ أي كوني مُرَّةً .
في الحديث كانت هناك مَرْمَرَةٌ وهي واحدة المَرْمَرَ وهو نوع من الرخام الصلب .
وكره رسولُ اللهِ من الشاءِ المَرَارَ قال ابن قتيبة أراد بالحديث أن يقول الأمرَّ وهو المصارين فقال المرار وقال الليث المرارةُ لكلِّ ذي روح إلا البعير فإِنه لا مرارة له والجمع مُرَّارُ .
في الحديث إِنَّ رجلاً أصابه في سَيْرِ المرار وهو الحَبْلُ .
في الحديث سَمِعَت الملائكة مثل مِرَار السَّلْسِلَةِ على الصَّفَا مَرارُ السلسلةِ تَلَوِّي حَلَقِها إذا جُرَّت على الصَّفَا .
وأراد عمر أن يُصلِّي على بَعْضِ المنافقين فمرزه حذيفة أي قَرَصَهُ بأطرافِ أصابعه .
في الحديث إِنَّ مِنَ اقترابِ السَّاعةِ أن يَتَمَرَّسَ الرجلُ بدينه أي يَتَلَعَّبَ بدينه وبَعْبَثَ فيه