قال أبو موسى إذا حَكَّ أَحَدُكُم فَرْجَهُ في الصلاةِ فَلْيَمْرُشه من وراءِ الثيابِ قال الحربي المَرْشُ بأطرافِ الأظافر .
في الحديث فَعَدلْت به نَاقَتُهُ إلى شجراتٍ فَمَرَشْنَ ظَهْره أي خَدَشْنَ .
كان يصلي في مروطِ نِسَائِهِ المُرُوط جمع مِرْطٍ وهي أكسِيَةٌ من صوفٍ كانوا يأتزرون بها وربَّما كانت من خزٍّ أو غيره .
في الحديث فَامَّرَط قَذَذُ السَّهْمِ أي سَقَطَ ريشُهُ .
في الحديث زَكَّيْتُها بِمَروةٍ قال النضر هو حجرٌ أبيضُ رقيقٌ .
ولمَّا حَجَّ رسولُ اللهِ أتى المَرْوَةَ وهي جَبَلٌ معروفٌ والمَرْوَةُ الحجارة اللينة .
قال عمر لأبي محذورة أَمَا خَشِيتَ أن يَنْشَقَّ مُرَيْطَاؤُك وهذه كلمة لا يُتَكَلَّمُ بها إلا مصغَّرة وهي ما بين السُّرَّةِ والعانة ومدُّها المشهور وقال الأحمر هي مقصورة وقال أبو عمرو تُمدُّ وتُقْصَرُ .
في حديث الاستسقاء اللَّهُمَّ اسقنا غيثاً مَرِيعاً المَرِيعُ والمُخْصِب .
وسئل ابن عبَّاس عن السَّلْوَى فقال هو المُرْعَةُ المُرْعةُ طائرٌ أبيض حسنُ اللَّوْنِ طيبُ الطَّعْمِ في حد السُّماني