لغةُ أهل الحجاز ونقله أَبو جعفر اللَّبْليُّ في شرح الفصيح ونقلها الجوهريّ عن ابن السكيت ويُكسر فيقال لِبْوَة غير مهموز قال أَبو جعفر : حكاها يونس في نوادره وهي قليلة واللَّبَة بحذف الهمزة بالكُّلِّيَّة كَدَعَةٍ نقلَها شُرَّاح الفصيح واللَّبُوَة بالواو بدل الهمزة كَسَمُرَةٍ لغة حكاها ابن الأنباري وهشام في كتاب الوحوش واللَّبَاة كَقَطاةٍ نقلها ابن عديس في الباهر عن ابن السيد ج لَبْآتٌ مفرده لَبَاةٌ كقَطاة وفي اللسان : اللَّباة كاللَّبُوَة فإن كانَ مُخفَّفاً منه فجمعه كجمعه وإن كانَ لغةً فجمعه لَباءاتٌ هكذا في النسخة ضُبِطَ بالتحريك ولَبُؤٌ بفتح فضمّ والهمز مُفرده لَبُؤَة كسَمُرَة ولُبَأٌ بضم ففتح مفرده كَهُمَزَة ولَبُواتٌ بفتح فضم مع الواو مفرده لَبوَة على لغةِ الحِجاز ففي كلام المُصَنِّف لَفٌّ ونَشرٌ مُشَوَّش وهو واضحٌ لا وَصْمَةَ فيه ولا يُلتفت إلى قول شيخنا : كلامٌ مع قصوره غيرُ مُحَرَّرٍ . وبقيَ أن اللَّبُؤَ الأسدُ . قال في المحكم : وقد أُميت أعني قلَّ استعمالُهم إيّاه البَتَّةَ فيُنْظر مع كلام الفَيُّوميّ الذي نقله شيخنا آنفاً في اللَّبْأَةِ واللَّبُوءُ رجلٌ م وهو اللَّبوءُ بن عبد القيس الذي تقدَّم ذكره أو غيره فليُنظر . وعِشارٌ جمع عُشَراء مَلابِئُ بالضمّ وكَسر المُوحَّدة كَمَلاقِحَ إِذا دَنا نِتاجُها كما في الصحاح وغيره . ومما بقي على المُصَنِّف : قال ابن شُميلٍ : لَبَأَ فلانٌ من هذا الطعام يَلْبَأُ لَبْأً إِذا أكثَرَ منه قال : ولَبَّيْكَ كأنَّه اسْتِرْزاقٌ وسيأتي في موضعه . وعن الأحمر : بينهم المُلْتَبِئةُ أَي هم مُتَفاوِضونَ لا يَكْتُم بعضُهم بعضاً وسيأتي في المعتلّ وهناك أورده الجوهريُّ وغيره وفي النوادر : يقال : بنو فلانٍ لا يلتَبِئُونَ فَتاهم ولا يَتَعيَّرون شَيخهم . المعنى لا يُزوِّجون الغلامَ صغيراً ولا الشيخ كبيراً طَلباً للنَّسل وسيأتي في المعتلّ أيضاً . لغةُ أهل الحجاز ونقله أَبو جعفر اللَّبْليُّ في شرح الفصيح ونقلها الجوهريّ عن ابن السكيت ويُكسر فيقال لِبْوَة غير مهموز قال أَبو جعفر : حكاها يونس في نوادره وهي قليلة واللَّبَة بحذف الهمزة بالكُّلِّيَّة كَدَعَةٍ نقلَها شُرَّاح الفصيح واللَّبُوَة بالواو بدل الهمزة كَسَمُرَةٍ لغة حكاها ابن الأنباري وهشام في كتاب الوحوش واللَّبَاة كَقَطاةٍ نقلها ابن عديس في الباهر عن ابن السيد ج لَبْآتٌ مفرده لَبَاةٌ كقَطاة وفي اللسان : اللَّباة كاللَّبُوَة فإن كانَ مُخفَّفاً منه فجمعه كجمعه وإن كانَ لغةً فجمعه لَباءاتٌ هكذا في النسخة ضُبِطَ بالتحريك ولَبُؤٌ بفتح فضمّ والهمز مُفرده لَبُؤَة كسَمُرَة ولُبَأٌ بضم ففتح مفرده كَهُمَزَة ولَبُواتٌ بفتح فضم مع الواو مفرده لَبوَة على لغةِ الحِجاز ففي كلام المُصَنِّف لَفٌّ ونَشرٌ مُشَوَّش وهو واضحٌ لا وَصْمَةَ فيه ولا يُلتفت إلى قول شيخنا : كلامٌ مع قصوره غيرُ مُحَرَّرٍ . وبقيَ أن اللَّبُؤَ الأسدُ . قال في المحكم : وقد أُميت أعني قلَّ استعمالُهم إيّاه البَتَّةَ فيُنْظر مع كلام الفَيُّوميّ الذي نقله شيخنا آنفاً في اللَّبْأَةِ واللَّبُوءُ رجلٌ م وهو اللَّبوءُ بن عبد القيس الذي تقدَّم ذكره أو غيره فليُنظر . وعِشارٌ جمع عُشَراء مَلابِئُ بالضمّ وكَسر المُوحَّدة كَمَلاقِحَ إِذا دَنا نِتاجُها كما في الصحاح وغيره . ومما بقي على المُصَنِّف : قال ابن شُميلٍ : لَبَأَ فلانٌ من هذا الطعام يَلْبَأُ لَبْأً إِذا أكثَرَ منه قال : ولَبَّيْكَ كأنَّه اسْتِرْزاقٌ وسيأتي في موضعه . وعن الأحمر : بينهم المُلْتَبِئةُ أَي هم مُتَفاوِضونَ لا يَكْتُم بعضُهم بعضاً وسيأتي في المعتلّ وهناك أورده الجوهريُّ وغيره وفي النوادر : يقال : بنو فلانٍ لا يلتَبِئُونَ فَتاهم ولا يَتَعيَّرون شَيخهم . المعنى لا يُزوِّجون الغلامَ صغيراً ولا الشيخ كبيراً طَلباً للنَّسل وسيأتي في المعتلّ أيضاً .
ل ت أ