أحبني ومن أبغض عليا فقد أبغضني ومن آذى عليا فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله .
وكذلك وقع لبريدة أنه كان مع علي .
في اليمن فقدم مغضبا عليه وأراد شكايته بجارية أخذها من الخمس فقيل له أخبره ليسقط علي من عينيه ورسول الله يسمع من رواء الباب فخرج مغضبا فقال ما بال أقوام ينتقصون عليا من أبغض عليا فقد أبغضني ومن فارق عليا فقد فارقني إن عليا مني وأنا منه خلق من طينتي وخلقت من طينة إبراهيم وأنا أفضل من إبراهيم ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم آل عمران 14 يا بريدة أما علمت أن لعلي أكثر من الجارية التي أخذ الحديث .
أخرجه الطبراني وفيه حسين الأشقر ومر أنه شيعي غال .
وفي خبر ضعيف أنه قال الزموا مودتنا أهل البيت فإنه من لقي الله D وهو يودنا دخل الجنة بشفاعتنا والذي نفسي بيده لا ينفع عبدا عمله إلا بمعرفة حقنا .
ويوافقه قول كعب الأحبار وعمر بن عبد العزيز ليس أحد من أهل بيت النبي إلا له شفاعة .
وأخرج أبو الشيخ والديلمي من لم يعرف حق عترتي والأنصار والعرب