والاثنان والجمع في ذلك كله سواء .
قال في الصّحاح : وقرحانون لغة متروكة .
وبعير كميت : خالط حمرته قُنوء والناقة كميت .
ورجل غرّ : لم يجرب الأمور وامرأة غرّ .
وبعير جَلْسأي وثيق جسيم وناقة جَلْس كذلك .
ويقال : رجل فَرّ وكذلك الاثنان والجمع والمؤنث .
ويقال : امرأة وَقاح الوجه .
وجواد وَكل .
وقَرْن وقرْن ومحب وكَهام وعاشق كل هذا مثل المذكر بغير هاء . انتهى .
وفي أدب الكاتب : من ذلك جمل ضامر وناقة ضامر .
ورجل عاقر وامرأة عاقر .
ورأس ناصل من الخضاب ولحية ناصل .
ورجل بكر وامرأة بكْر ورجل أيّم : لا امرأة له وامرأة أيّم لا زوج لها .
وفرس كُميت للذكر والأنثى وفرس جواد وبهيم كذلك .
والزوج يطلق على الرجل والمرأة لا تكاد العرب تقول زوجة .
وفي النوادر لأبي زيد يقال : هذا بَسْل عليك أي حرام وكذلك الاثنان والجمع والمؤنث كما يقال رجل عَدْل وقوم عدْل وامرأة عدْل .
وفي الجمهرة : باب ما يكون فيه الواحد والجماعة والمؤنث سواء في النعوت : رجل زَوْر وقوم زَوْر وكذلك سَفْر ونَوْم وصوم وفطْر وحرام وحلال ومقنع وخَصم وجُنُبوصريح وصُرورة للذي لم يحج ونَصَف وهو الذي طعن في السن ولم يشخوكَفيل وجريووصيّوضَمينوضيْفودَنف وحَرَضكلاهما بمعنى مريض .
وقَمن وعَدْل وخيار وعربي محض وقُلْب وبَحْت أي خالص وشاهد زُور وشهداء زُور وأرض جَدْب وأرَضون جَدْب وكذا خصْب ومَحْل وماء فُرات وملْح أجاج وقُعَاع وجراق الثلاثة بمعنى ملْح .
وشَرُوب أي بيْن الملح والعذب ومَسوس ومياه كذلك في السبعة . انتهى .
وزاد ابن الأعرابي في نوادره : رجل وقوم رضا ونصر ورسول وعدوّ وصديق وكرم ونَبَه ومَشْنَأ ودَوي وطَني وضَنيً ودوٍ : الأربعة بمعنى مريض وحريّ وقرف بمعنى قَمن وغلام رُوقَة وغلمان رُوقَة .
وفي أمالي ثعلب : رجل قُنْعان أي يقنع به ويرض برأيه ومرأة قُنْعان ونسوة قُنْعان لا يثنى ولا يجمع ولا يؤنث