وفي كتاب الأيام والليالي للفراء : يقال مضى ذُهْل من الليل ودَهْل بالذال والدال .
وفي الصحاح : جَدَعْته وأجدعته : سجنتُه وبالذال أيضاًوتمدَّحت خَواصرُ الماشية : اتسعت شبعاً بالدال والذال جميعاً .
ورجل مُنَجَّدٌ بالدال والذال جميعاً أي مُجَرَّب .
والمقْذَحرُّ : المتهيّىء للشر بالذال والدال جميعاً .
ورجل هُدَرَة : ساقط وهو بالدال في هذا الموضع أجود منه بالذال .
وفي شرح المعلقات للنحاس يقال : جدّه يجُدّه : إذا قطَعه ويقال : جذّه بالذال معجمة إذا قطعه أيضاً .
وفي شرح أدب الكاتب للزجاجي : الغَذَويّ بالذال والدال معاًعن الليث : أن يباع البعير أو غيره بما يضرب هذا الفحلُ في عامه .
وفي فقه اللغة : الخَرْدلة بالدال والذال : القَطْع قطَعاً .
وفي المقصور والممدود للقالي : الجادل : الخَشب الذي قد قَوي على بعض المَشْي وهو بالذال المعجمة قليل ويقال : جادل وجادن بالدال غير معجمة وهو الكثير الذي عليه أكثرُ العرب .
وفي المجمل : جَذَف الرجل : أسرع بالدال والذال .
والهيْدَبَى بالدال والذال : جنْسٌ من مَشيٍ الخيل .
ومما ورد بالدال والراء .
قال القالي : عُكْدَة اللسان وعُكْرَتَه : أصله ومُعظمه .
ودَجَن بالمكان ورَجَن : ثبت وأقام فهو دَاجن ورَاجن