وفي الصحاح : الصُّمارخ : الخالصُ من كل شيءويروى عن أبي عمرو : الصُّمادح بالدال .
وما دَهَم يميدهم لغة في مارهَم من الميرة .
وفي الجمهرة : الرَّجانة والدَّجانة : الإبلُ التي يحمل عليها المتاعُ من منزل إلى منزل .
ومما ورد بالراء والنون : .
في تهذيب التبريزي : يقال لموضع فراخ الطير : الوُكور والوكون الواحد وكْر ووَكْن .
ذكر ما ورد بالراء والزاي .
في الغريب المصنف : سيل رَاعب بالراء وزَاعب بالزاي : يملأ الوادي .
وفي الجمهرة : رجل فَيْخَر : عظيم الذَكر قال أبو حاتم بالزاي معجمة وقال غيره بالراء .
وريح نَيْرَج : عاصف بالراء .
قال ابن خالويه : وبالزاي .
وفي تهذيب التبريزي يقال : لم يعطهم بازلةً بالزاي وقال ابنُ الأنباري وحدَه بالراء : أي لم يعطهم شيئاً .
وفي نوادر ابن الأعرابي : يقال جَزَح له من ماله وجرح .
وفي الصحاح : أضزَّ الفرس على فأْس اللّجم أي أزمَّ عليه مثل أضرّ .
والعَجيز : الذي لا يأتي النساء بالزاي والراء جميعاً .
وفي الأفعال لابن القوطية : هَرأه البردُ هرءاً وأهْرأه : بلغ منه ولغةٌ فيهما بالزاي .
وفي الجمهرة : يقال سمعت رزّ القوم إذا سمعت أصواتهم بتقديم الراء على الزاي وسمعت زرّة القوم مثله بتقديم الزاي على الراءويقال : رفّ الطائر بالراء يرفّ رَفّاً ورفيفاً .
وزفّ الطائر بالزاي يزفّ زَفّاً وزفيفاً : إذا بَسط جناحيه .
وأم خنَّوْر من كُنى الضبع ويقال بالزاي