في الجمهرة : الطَّعْسَفَة لغةٌ مرغوب عنها يقال : مرَّة يُطَعْسفُ في الأرض إذا مرَّ يَخْبطُهَا .
وفي الغريب المصنف : يقال حفرت البئر حتى أَمَهْتُ وأَمْوَهْت وإن شئتَ أَمْهَيْتُ وهي أبعد اللغات فيها والمعنى انتهيت إلى الماء .
وفي الجمهرة : تَدَخْدَخ الرجل إذا انقبض لغةٌ مرغوب عنها .
ورضَبَت الشاة لغةٌ مرغوب عنها والفصيح ربَضَتْ .
وفي أمالي القالي : يقال : بَغْداد وبَفْدَان ومغدان وبَغْدَاذ وهي أقلها وأردَؤها .
وفي أدب الكاتب لابن قُتَيبة : يقال في أسنانه حَفَر وهو فسادٌ في أصول الأسنان وحَفَر رديئة .
ويقال : فلان أحْوَل من فلان من الحيلة لأن أصل الياء فيها واو من الحَول ويقال : أحْيل وهي رديئة .
وفي ديوان الأدب للفارابي : الفصّ بالكسر لغة في الفَصّ وهي أردأ اللغتين .
وأَشْغَلَه لغة في شَغله وهي رديئةٌ .
وانْدَخَل أي دخل وليس بجيّد .
والدّجاج بالكسر لغة في الدّجاج وهي لغة رديئة .
والوحْل بالسكون لغةٌ في الوحَل وهي أردأُ اللغتين والوَتَد بفتح التاء لغة في الوَتد وهي أردَأ اللغتين . واليسار بالكسر لغة في اليسار وهي أرْدؤُهما .
ويقال : هو أَخْيَرُ منه في لغة رديئة والشائعُ خيرٌ منه بلا هَمْز .
وفي الصحاح قال الخليل : أفَلَطني لغةٌ تميمية قبيحة في أفلتني .
وفي نوادر اليزيدي يقال : أَلَقْتُ الدواة إلاَقة ولُقْتُها ليقاَ رديئة .
وتقول : أَقَلْتَه البيع إقالة وقلْتُهُ قيلاً رديئة .
وأنتن اللحم فهو مُنْتن وقد يقال له : منتن بالكسر وهي رديئة خبيثة .
وتقول في كل لغة : هذا مَلاك الأمر وفكاك الرقاب وقد جاء عن بعض العرب أنه فتح هذين الحرفين وهي رديئة .
وتقول : رابني الرجل وأما أرابني فإنها لغة رديئة