وقد روى للأبيرد اليربوعي .
( فتى يشتري حسن الثناء بماله ... إذا السنة الشهباء أعوزها القطر ) ولأبي نواس .
( فتى يشتري حسن الثناء بماله ... ويعلم أن الدائرات تدور ) .
وقد روي لبعض المتقدمين يمدح معبدا .
( أجاد طويس والسريجي بعده ... وما قصبات السبق إلا لمعبد ) ولأبي تمام .
( محاسن أصناف المغنين جمة ... وما قصبات السبق إلا لمعبد ) .
وحكى صاحب الأغاني في أصوات معبد .
( لهفي على فتية ذل الزمان لهم ... فما يصيبهم إلا بما شاءوا ) وفي شعر أبي نواس .
( دارت على فتية ذل الزمان لهم ... فما يصيبهم إلا بما شاءوا ) .
وفي هذا المعنى ما كان التغيير فيد بإبدال كلمة أو أكثر بما يرادفها كقول امرىء القيس .
( وقوفا بها صحبي على مطيهم ... يقولون لا تهلك أسى وتجمل ) .
وقول طرفة .
( وقوفا بها صحبي على مطيهم ... يقولون لا تهلك أسى وتجلد )