يريد عمرو بن هند .
والقطين الحشم رماه بالمجوسية ونكاح الأمهات ويقال بل أراد أن به تأسفا .
( بالبابِ يَرْصُدُ كُلَّ طالِب حاجة ... فإذا خَلاَ فالمَرّءٌ غَيْرُ مُسَدَّد ) .
( وإذا حَلَلْت ودُونَ بَيْتِيَ غَاوَةٌ ... فابْرُقْ بِأرْضِك ما بَدا لك وارْعُد ) .
غاوة موضع بالشام .
أو باليمامة ويقال هي أرض دون بني حنيفة يقول تهددني ما بدا لك فإني لا أبالي بوعيدك .
( أبَني قِلاَبَةَ لم تَكُنْ عَادَاتُكُمْ ... أخْذَ الدَّنِيَّةِ قَبلَ خُطَّةِ مِعْصَد ) .
( لم يَرْحَضِ السوءات عن أحسابكُمْ ... نَعَمُ الحَواثِر إذ نُسَاق لِمَعْبَدِ ) .
( فالعَبْدُ دُونكمُ اقْتُلوا بأخِيكمُ ... كالعَيْرِ أبْرَزَِ جَنْبَه لِلمطْرَدِ ) .
قال يعقوب قال ابن الكلبي .
قلابة بنت الحارث بن قيس بن الحارث بن ذهل من بني يشكر تزوجها سعد بن مالك بن ضبيعة بن قيس بن ثعلبة فولدت له مرثدا وكهفا وقميئة ومرقشا الشاعر الأكبر .
وقال غير ابن الكلبي .
قلابة امرأة من بني يشكر وهي بعض جدات طرفة وهي بنت عوف ابن الحارث اليشكري ويقال هي قلابة بنت رهم .
ومعضد بن عمرو الذي ولي قتل طرفة وهو ابن الحواثر .
من عبد القيس .
وقال غيره .
معضد الذي جاء بالإبل لدية طرفة فدفعها إلى قومه .
وقال يعقوب