( إذا ما لَقِيت الحيِّ سعدَ بنَ مالك ... على زّمٍّ فانزل خائفاً أو تقدّم ) .
( أناسُ أجارونا فكان جِوارُهمْ ... شَعاعاً كلحم الجازر المتقسَّمِ ) .
( لقد دنِستْ أعراض سعدِ بن مالك ... كما دَنِستْ رجلُ البغيِّ من الدَّم ) .
( لهم نِسوة طُلْس الثياب مَواجِنُ ... ينادين من يبتاعُ عوداً بدِرهمْ ) .
( إذا أيِّمُ قيسيّةُ مات بعلُها ... و كان لها جارُ فليستْ بأيِّم ) .
( يُمشِّي ابنُ بشر بينهنّ مقابلاً ... بأير كإير الارجحّي المخرَّمِ ) .
( إذا رَاح من أبياتِهنَّ كأَنَّما ... طليْتَ بتنَّوُّم قَفاه وخمخِم ) .
وفيه رواية إسحاق .
( تسوق الجواري مَنْخَراه كأنّما ... دَلكنَ بتنٌّوم قفاه و خمخم ) .
صوت .
( قد طال شوقي وعادني طربي ... من ذكر خَوْدٍ كريمةِ النسب ) .
( غراء مثل الهلال صورتها ... أو مثل تمثال صورة الذهب ) .
و يروي بيعة الرهب الشعر لعبد الله بن العجلان النهدي و الغناء لمالك ولحنه من القدر الأوسط من الثقيل الأول بالسبابة في مجرى الوسطى