صوت .
( أُقَضِّي نَهارِي بالحديثِ وبالمُنَى ... ويجمَعُني والهمَّ بالليل جَامِعُ ) .
( نهارِي نَهارُ الناسِ حتى إذا بَدَا ... ليَ الليلُ شاقتني إليكِ المضاجعُ ) .
( لقد ثَبتتْ في القلْبِ مِنْكِ محبَّةٌ ... كما ثبَتتْ في الرَّاحَتيْن الأصابِعُ ) .
غناه إبراهيم رملا بالوسطى عن عمرو بن بانة .
نسخت من كتاب أبي سعيد قال حدثنا ابن أبي السري عن هشام قال .
هوي ابن الدمينة امرأة من قومه يقال لها أميمة فهام بها مدة فلما وصلته تجنى عليها وجعل ينقطع عنها ثم زارها ذات يوم فتعاتبا طويلا ثم أقبلت عليه فقالت .
صوت .
( وأنْتَ الذِي أخلَفْتِني ما وعدتني ... وأشْمَتَّ بي مَنْ كان فيكَ يَلُومُ ) .
( وأبرزْتَنِي للناس ثم تركْتَنِي ... لهم غَرَضاً أُرْمَى وأنت سَلِيمُ ) .
( فلولا أنَّ قولاً يَكْلُمُ الجِسْمَ قد بَدَا ... بجسمِيَ مِن قْولِ الوُشاةِ كُلُومُ ) .
الشعر لأميمة امرأة ابن الدمينة والغناء لإبراهيم الموصلي خفيف رمل بالوسطى عن عمرو والهشامي وذكر حبش أن لإبراهيم أيضا فيه لحنا من الثقيل الأول بالوسطى وذكر حكم الوادي أن هذا اللحن ليعقوب الوادي وفيه لعريب