( فاتقي الله واقبلي العذر منيّ ... وتجافيَ عن بعض ما كان زَلاّ ) .
( إن أكن سؤتُكم به فلكِ العُتْبَى ... لَدَنيا وحَقَّ ذاك وقلاّ ) .
( لم أُرحِّب بأن سَخِطتِ ولكنْ ... مرحباً أن رضيتِ عنّا وأهلا ) .
( إنّ شخصاً رأيتُه ليلة البدر ... عليه ابتنَى الجمالُ وَحَلاّ ) .
( جعل الله كلّ أنثى فِداءً ... لكِ بل خدَّها لرجليْكِ نعلا ) .
( وجهُكِ الوجهُ لو سألتِ به المزنَ ... من الحسن والجمال استهلاّ ) .
الشعر للحارث بن خالد املخزومي والغناء لمعبد في الأربعة الأبيات الأول خفيف ثقيل أول بالوسطى عن عمرو بن بانة .
لابن هوبر في الأول والثاني ثقيل أول عن إسحاق .
ولاابن سريج في الأول والثاني والخامس ثقيل أول وآخر بالبنصر أوله استهلال وللغريض في الخامس وما بعده إلى التاسع خفيف ثقيل بالوسطى .
ولدحمان في التاسع والثالث عشر والرابع عشر خفيف ثقيل أول بالبنصر .
ولمالك في التاسع إلى آخر الثاني عشر لحن من كتاب يونس ولم يقع إلي من يجنسه .
ولابن سريج فيها بعينها رمل بالوسطى عن الهشامي وفيها أيضا للغريض خفيف رمل بالبنصر .
ولابن عائشة في السابع والثامن لحن ذكره حماد عن أبيه ولم يجنسه .
الوليد بن يزيد يطرب لغنائه .
أخبرني أحمد بن عبد العزيز الجوهري وإسماعيل بن يونس الشيعي وحبيب بن نصر المهلبي قالوا حدثنا عمر بن شبة قال حدثني محمد بن سلام وأخبرني محمد بن مزيد بن أبي الأزهر والحسين بن يحيى قالا حدثنا حماد بن إسحاق عن أبيه عن محمد بن سلام عن أبيه عن شيخ من تنوخ ولم يقل عمر بن شبة في خبره محمد بن سلام عن أبيه ورواه عن محمد عن شيخ من تنوخ قال .
كنت صاحب ستر الوليد بن يزيد فرأيت ابن عائشة عنده وقد غناه