( ذَمُولٍ تَزِفّ زفيفَ الظَّليم ... شمرّ بالنَّعْفِ وَسْط الرِّئالِ ) .
( وتَرْمَدّ هَمْلَجةً زَعْزعاً ... كما انخرط الحبلُ فوق المَحالِ ) .
( ومن سيرها العَنَق المُسْبَطِرّ ... والعَجْرفيّةُ بعد الكَلالِ ) .
( كأني ورحلي إذا رعتها ... على جمزى جازىٍء بالرمال ) وأما صفة الحمار في هذه القصيدة فقوله فيه وفي الأتن .
( فظَلّ يُسوّف أبوالَها ... ويُوفي زيازِيَ حُدْبَ التِّلالِ ) .
( فطاف بتعشيره وانتحى ... جَوائَلها وهو كالمُسْتَجالِ )