( مطاعيمُ تُحْمَدُ أبْيَاتُهُم ... إذا قُنِّعَ الشاهقاتُ الطَّخافا ) .
( وأَجْبَنُ مِنْ صافرٍ كلبُهمْ ... إذا قرعته حصاةٌ أَضَافا ) .
فلما أنشد ابن عروة هذه الأبيات رضي عنه وعاد له إلى ما كان عليه .
صوت .
من المائة المختارة .
( ألا هَلْ أسيرُ المالكيّة مُطْلَقُ ... فقد كاد لو لم يُعْفِهِ الله يَغْلَقُ ) .
( فلا هو مقتولٌ ففي القتل راحة ... ولا مُنْعَمٌ يوماً عليه فَمُعْتَقُ ) .
الشعر لعقيل بن علفة البيت الأول منه والثاني لشبيب بن البرصاء والغناء لأحمد بن المكي خفيف ثقيل بالوسطى من كتابه فيه لدقاق رمل بالوسطى من كتاب عمرو بن بانة وأوله .
( سلا أمَّ عمرو فِيم أَضْحَى أسيرُها ... يُفادى الأسارى حَوْله وهو مُوثَقُ ) .
وبعده البيت الثاني وهو .
( فلا هو مَقتولٌ ففي القَتْلِ راحةٌ ... وَلا مُنْعَمٌ يَوْماً عليه فمُعْتَقُ ) .
والبيتان على هذه الرواية لشبيب بن البرصاء