( مقِيم بالمجازَة من قَنَونَى ... وأهلكَ بالأُجَيْفِر والثماد ) .
( فلا تبعد فكل فتًى سيأتي ... عليه الموتُ يطرُق أو يُغادي ) .
( وكلُّ ذخيرةٍ لا بدّ يوماً ... ولو بقِيتْ تصير إلى نَفادِ ) .
( يعزُّ عليّ أن نغدو جميعاً ... وتصبِحَ ثاوياً رَهْنا بِوادِ ) .
( فلو فُودِيتَ من حدَث المنايا ... وقيتُك بالطَّرِيف وبالتِّلادِ ) .
في هذه القصيدة عدة أصوات هذه نسبتها قد جمعت .
صوت .
( أغاضرَ لو شهدتِ غداةَ بِنتم ... حُنوَّ العائداتِ على وِسادي ) .
( رثيتِ لعاشقٍ لم تشكُمِيه ... نوافِذُه تلذَّع بالزناد ) .
( عدانِي أن أزوركَ غير بغضٍ ... مقامكَ بين مُصفَحةٍ شِدادِ ) .
( فلا تبعَدْ فكل فتىً سيأتي ... عليه الموت يطرُق أو يُغادِي ) .
لمعبد في البيتين الأولين لحن من خفيف الثقيل الأول بالوسطى عن عمرو وابن المكي والهشامي وفيهما لإبراهيم ثقيل أول بالوسطى عن الهشامي وأحمد بن عبيد وفيهما للغريض ثاني ثقيل عن ابن المكي ومن الناس من ينسب لحن مالك إلى معبد أيضا وفي الثالث والرابع لابن عائشة ثاني ثقيل مطلق في