( ذَكَرْتُكِ إذ مَرَّتْ بِنا أُمُّ شَادِنٍ ... أمامَ المَطَايا تَشْرئِبُّ وتَسْنَحُ ) .
( من المُؤْلِفات الرَّمْلَ أدماءُ حُرّةٌ ... شُعَاعُ الضُّحَى في مَتْنِها يَتَوَضَّحُ ) .
والشعر لذي الرمة ولحن إسحاق فيه ثقيل أول فأمره أن يعيده على الجواري وأحلفه بحياته أن ينصح فيه فقال لا يستطيع الجواري أن يأخذنه مني ولكن يحضر محمد بن الحارث فيأخذه مني وتأخذه الجواري منه فأحضر وألقاه عليه فأخذه منه وأخذته الجواري منه .
أخبرني أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل المعروف بوسواسة الموصلي قال حدثني حماد بن إسحاق قال قال لي محمد بن الحارث بن بسخنر أخذت جارية للواثق مني صوتا أخذته من أبيك وهو .
صوت .
( أصبحَ الشَّيْبُ في المَفَارِق شَاعَا ... واكتسى الرَّأسُ مِنْ مَشِيبٍ قِنَاعَا ) .
( وتولَّى الشَّبابُ إلاّ قليلاً ... ثم يأبَى القليلُ إلاّ وَدَاعا ) .
الشعر والغناء لإسحاق ثقيل أول قال فسمعه الواثق منها