الشعر لعبد الله بن قيس الرقيات .
والغناء لمعبد ثقيل أول بالوسطى عن عمرو وذكر الهشامي أنه لابن سريج .
وذكر ابن خرداذبه أن فيه لدكين بن عبد الله بن عنبسة بن سعيد بن العاصي لحنا من الثقيل الأول وأن دكينا مدني كان منقطعا إلى جعفر بن سليمان .
صوت .
( الحَيْنُ ساقَ إلى دِمَشْقَ وما ... كانت دمشقُ لأهلِنا بَلَدَاً ) .
( قادتْك نَفْسُك فاستقدتَ لها ... وأُرِيتَ أمرَ غَوَايةٍ رَشَدَا ) .
لعمر الوادي في هذا الشعر ثقيل أول بالوسطى عن ابن المكي .
قال وفيه ليعقوب الوادي رمل بالبنصر .
حدثني عمي قال حدثنا هارون بن محمد بن عبد الملك الزيات قال سمعت الحسن بن وهب الكاتب يحدث .
أن علويه كان يصطبح في يوم خضابه مع جواريه وحرمه ويقال أجعل صبوحي في أحسن ما يكون عند جواري .
فقيل له إن ابن سيرين كان يقول لا بأس بالخضاب ما لم تغرر به امرأة مسلمة .
فقال إنما كره لئلا يتصنع به لمن لا يعرفه من الحرائر فيتزوجها على أنه شاب وهو شيخ فأما الإماء فهن ملكي وما أريد أن أغرهن .
قال الحسن فتعالل علويه على المعتصم ثلاثة أيام متوالية واصطبح فيها فدعاني وكان صوته على جواريه في شعر الأخطل