الكلاب .
وقوله بات له طوع الشوامت أي بات له ما يسر الشوامت اللواتي شمتن به .
وصمع الكعوب يعني قوائمه أنها لازقة محددة الأطراف ليست برهلات .
وأصل الصمع رقة الشيء ولطافته .
والحرد داء يعيبه يقال بعير أحرد وناقة حرداء .
والمحجر الملجأ .
والنجد الشجاع .
والفريصة مرجع الكتف الى الخاصرة .
والمدرى القرن .
والمبيطر البيطار .
والعضد داء يأخذ في العضد .
وفي لحن ابراهيم الموصلي بعد فارتاع من صوت كلاب .
( كأنّ رَحْلِي وقد زَالَ النَّهارُ بنا ... يومَ الجَلِيلِ على مُسْتَأنِسٍ وَحَدِ ) .
( مِنْ وَحْشِ وَجْرَة مَوْشِيٍّ أكارِعُه ... طاوي المَصِيرِ كَسَيْفِ الصَّيْقَلِ الفَرَدِ ) .
قال الأصمعي زال النهار بنا أي انتصف .
وبنا ها هنا في موضع علينا .
ومن روى مستوجس فإنه يعني أنه قد أوجس شيئا خافه فهو يستوجس .
والجليل الثمام واحدته جليلة .
ووجرة طرف السي وهي فلاة بين مران وذات عرق وهي ستون ميلا يجتمع فيها الوحش .
وموشي أكارعه أي إنه أبيض في قوائمه نقط سود وفي وجهه سفعة .
وطاوي المصير ضامر .
والمصير المعي وجمعه المصران .
والفرد المنقطع القرين يقال فرد وفرد وفرد