( يرفُلن في المسك الذكيّ ... وصائكٍ كدَمِ النّحير ) .
( يعكُفن مثل أساود التَّنُّومِ ... لم تُعكَف لِزور ) .
( ولقد دخلتُ على الفتاة ... الخدرَ في اليوم المطير ) .
( الكاعبِ الخنساء ترفل في الدّمَقْس وفي الحرير ) .
( فدفَعتُها فتدافعتْ ... مشيَ القطاة إلى الغدير ) .
( ولثمتُها فنتفّسَتْ ... كتنفّس الظبي البَهير ) .
( فدنّتْ وقالت يا منخّل ... ما بجسمك من حَرور ) .
( ما شفّ جسمي غيرُ حبّك ... فاهدئي عنّي وسيري ) .
( ولقد شرِبتُ من المُدامة ... بالصغير وبالكبير ) .
( ولقد شرِبتُ الخمر بالخيل ... الإناث وبالذُّكور ) .
( ولقد شرِبتُ الخمر بالعبد الصحيح وبالأسير ) .
( فإذا سكِرتُ فإنني ... ربُّ الخَوَرْنَق والسدير ) .
( وإذا صحوتُ فإنني ... ربّ الشّوَيهة والبعير ) .
( يا رُبَّ يوم للمنخّل قد لها فيه قصير ) .
( يا هند هل من نائل ... يا هند للعاني الأسير ) .
ومن الناس من يزيد في هذه القصيدة .
( وأُحبّها وتُحبّني ... ويحبّ ناقتَها بعيري ) .
ولم أجده في رواية صحيحة