( ومن أجل ذات الخال آلَفُ منزلاً ... أحُلُّ به لا ذا صديقٍ ولا زَرْع ) .
( ومن أجل ذات الخال عُدْتُ كأنني ... مُخَامَرُ سُقْمٍ داخلٍ أو أخو رَبْع ) .
( ألِمّا بذات الخال إن مُقَامَها ... لدى الباب زاد القلبَ صَدْعاً على صَدْع ) .
( وأُخرَى لَدَى البيت العَتيق نظرتُها ... إليها تَمشّتْ في عظامي وفي سمعي ) .
وقال الحرمي في خبره أما ترى ما سار لي من الشعر ما علم الله أني اطلعت حراما قط ثم انصرفنا فلما كان من الغد التقينا فقال عمر أشعرت أن ذلك الإنسان قد رد الجواب قال وما كان من رده قال كتب .
صوت .
( أمسى قَرِيضُك بالهوى نَمَّاما ... فارْبَعْ هُديتَ وكن له كَتَّاما ) .
( واعلم بأن الخال حين وصفتَه ... قعد العدوُّ به عليك وقاما ) .
( لا تحسَبنَّ الكاشحين عَدِمتَهم ... عما يسوءك غافلين نِياما ) .
( لا تمكننَّ من الدَّفِينة كاشحاً ... يتلو بها حفظاً عليك إماما ) .
غنى فيه سليم خفيف رمل بالبنصر عن عمرو قال وفيه لفريدة وإبراهيم لحنان وفي بعض النسخ لإسحاق فيه ثقيل أول غير منسوب وذكر حبش أن خفيف الرمل لفريدة .
أخبرني محمد بن خلف وكيع قال أخبرنا أبو أيوب المديني عن محمد ابن سلام قال وأخبرني حماد بن إسحاق عن أبيه عن محمد بن سلام قال سألت عمر بن أبي خليفة العبدي وكان عابدا وكان يعجبه الغناء أي