غناه الغريض من القدر الأوسط من الثقيل الأول بإطلاق الوتر في مجرى البنصر عن إسحاق وفيه لمعبد خفيف ثقيل أول بالوسطى عن عمرو والهشامي ولشارية في البيتين الأولين ثقيل أول آخر بالوسطى ولابن سريج رمل بالوسطى عن الهشامي في .
( بدارِ مَضِيعةٍ تركْتك لُبْنَى ... ) .
وقبله .
( فواكبدِي وعاودنِي رُدَاعِي ... ) .
ولسياط في البيتين الأولين خفيف رمل بالبنصر عن حبش .
حدثني عمي عن الكراني عن العتبي عن أبيه قال بعثت أم قيس بن ذريح بفتيات من قومه إليه يعبن إليه لبنى ويعبنه بجزعه وبكائه ويتعرضن لوصاله فأتينه فاجتمعن حواليه وجعلن يمازحنه ويعبن لبنى عنده ويعيرنه ما يفعله فلما أطلن أقبل عليهن وقال .
صوت .
( يَقَرُّ بعيني قربُها ويَزِيدُني ... بها كَلَفاً مَنْ كان عندي يَعِيبُها ) .
( وكم قائلٍ قد قال تُبْ فعصَيْتُه ... وتلك لعَمْرِي توبةٌ لا أتوبها ) .
( فيا نفسُ صبراً لستِ والله فاعلمي ... بأوَّلِ نفسٍ غاب عنها حبيبُها ) .
غناه دحمان ثقيلا أول بالوسطى وفيه هزج بالبنصر لسليم وذكر حبش أنه لإسحاق قال فانصرفن عنه إلى أمه فأيأسنها من سلوته وقال سائر الرواة الذي ذكرتهم اجتمع إليه النسوة فأطلن الجلوس عنده وحادثنة وهو ساه