المكي أن لابن محرز في ودع هريرة وتسمع للحلي ثاني ثقيل بالخنصر في مجرى البنصر وفي وقد غدوت وما بعده رمل لابن سريج ومخارق عن الهشامي ولابن سريج في تسمع للحلي وقبله ودع هريرة رمل بالسبابة في مجرى البنصر عن إسحاق وللغريض في قالت هريرة وعلقتها عرضا رمل وفي هذه الأبيات بعينها هزج ينسب إليه أيضا وإلى غيره وفي تسمع للحلي وقالت هريرة هزج لمحمد بن حسن بن مصعب وفي لم تمش ميلا وأقول للركب لابن سريج خفيف الثقيل الأول بالبنصر عن حبش وفي قالت هريرة وتسمع للحلي لحن لابن سريج وإن لحنين في البيتين الآخرين لحنا آخر وقد مضت أخبار هريرة مع الأعشى في .
( هُرَيرةَ ودِّعها وإن لام لائمُ ... ) .
وأخبرني الحسين بن يحيى عن حماد عن أبيه عن الأصمعي قال قلت لأعرابية ما الغراء قالت التي بين حاجبيها بلج وفي جبهتها اتساع تتباعد قصتها معه عن حاجبيها فيكون بينهما نفنف وقال أبو عبيدة الفرعاء الكثيرة الشعر والعوارض الأسنان والهويني تصغير الهونى والهونى مؤنث الأهون والوجي الظالع وهو الذي قد حفي فليس يكاد يستقل على رجله والوحل الذي قد وقع في الوحل والعشرق نبت يبس فتحركه الريح شبه صوت حليها بصوته الزجل المصوت من العشرق وعلقتها أجببتها وعرضا على غير موعد الوعل التيس الجبلي والجمع أوعال مألكة رسالة والجمع مآلك ما تنفك ما تزال وتأتكل تتحرق وقال أبو عبيدة الشاوي الذي يشوي اللحم والنشول الذي ينشل اللحم من