( لقد B المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة ) وأنت تقع في فلان وهو ممن بايع فهل بلغك أن الله سخط عليه بعد أن رضي عنه قال والله لا أعود أبدا قال والرجل عمر بن عبد العزيز .
أخبرني وكيع عن أحمد بن زهير عن يحيى بن معين قال مات عبيد الله بن عبد الله بن عتبة سنة اثنتين ومائة ويقال سنة تسع وتسعين .
أخبرني محمد بن جرير الطبري والحسن بن علي عن الحارث عن ابن سعد عن معن عن محمد بن هلال أن عبيد الله توفي بالمدينة سنة ثمان وتسعين .
ومنها .
صوت .
( ودِّع هُرَيْرةَ إن الرَّكْب مُرْتَحِلُ ... وهل تُطيق وَداعاً أيُّها الرجلُ ) .
( غَرَّاءُ فَرْعاءُ مصقولٌ عوارضُها ... تمشي الهُوَيْنَى كما يمشي الوَجِي الوَحِلُ ) .
( تسمع للحَلْيِ وَسْوَاساً إذا انصرفتْ ... كما استعان بريح عِشْرِقٌ زَجِلُ ) .
( عُلِّقْتُها عَرَضاً وعُلِّقتْ رجُلاً ... غيري وعُلِّق أخرى غيرَها الرَّجلُ ) .
( قالت هريرةُ لمّا جئتُ زائرَها ... وَيْلِي عليك وويلي منك يا رجلُ )