( صَفُوحاً فما تلقاكَ إلاّ بخيلةً ... فمَنْ مَلّ منها ذلك الوصل مَلَتِ ) .
( أصاب الرَّدَى مَنْ كان يهوى لكِ الرَّدَى ... وجُنّ اللواتي قلن عَزّةُ جُنّتِ ) .
عروضه من الطويل غنى معبد في الخمسة الأول ثقيلا أول بالوسطى وغنى إبراهيم في الثالث والرابع ثقيلا أول بالبنصر عن عمرو وغنى في هنيئا مريئا والذي بعده خفيف رمل بالوسطى وغنى إبراهيم في الخامس وما بعده ثاني ثقيل وذكر الهشامي أن لابن سريج في هنيئا مريئا وما بعده ثاني ثقيل بالبنصر وذكر أحمد بن المكي أن لإبراهيم في كأني أنادي والذي بعده وفي أسيئي بنا أو أحسني هزجا بالسبابة في مجرى البنصر ولإسحاق فيه هزج آخر به ولعريب في كأني أنادي أيضا رمل ولإسحاق في وما كنت أدري ثقيل أول وله في أصاب الردى ثقيل أول آخر وقيل إن لإبراهيم في فقلت لها يا عز خفيف ثقيل ينسب إلى دحمان وإلى سياط