ومنها .
صوت .
( خَفّ القَطِينُ فراحوا منك وابتكروا ... وأزعجتْهم نَوَّى في صَرْفِها غِيَرُ ) .
( كانَّني شاربٌ يوم استُبِدَّ بهم ... من قَهْوةٍ ضُمِّنَتْها حِمْصُ أو جَدَرُ ) .
( جادتْ بها من ذواتِ القارِ مُتْرَعةٌ ... كَلْفاءُ يَنْحَتُّ عن خُرْطومها المَدَر ) .
غناه إبراهيم خفيف ثقيل بالبنصر ولابن سريج فيه رمل بالوسطى عن عمرو وفيه رمل آخر يقال إنه لعلويه ويقال إنه لإبراهيم وفيه لعلويه خفيف ثقيل آخر لا يشك فيه .
بماذا أجاب عمر بن الوليد عندما سأله عن أشعر الناس .
وقال هارون بن الزيات حدثني ابن النطاح عن أبي عمرو الشيباني عن رجل من كلب يقال له مهوش عن أبيه .
أن عمر بن الوليد بن عبد الملك سأل الأخطل عن أشعر الناس قال الذي كان إذا مدح رفع وإذا هجا وضع قال ومن هو قال الأعشى قال ثم من قال ابن العشرين يعني طرفة قال ثم من قال أنا .
أخبرني أحمد بن عبد العزيز الجوهري قال أخبرنا عمر بن شبة قال حدثنا أبو بكر العليمي قال حدثنا أبو قحافة المري عن أبيه قال .
دخل الأخطل على بشر بن مروان وعنده الراعي فقال له بشر أنت